باب سُجُودِ الْمُسْلِمِينَ مَعَ الْمُشْرِكِينَ
حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ، قَالَ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ـ رضى الله عنهما أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم سَجَدَ بِالنَّجْمِ وَسَجَدَ مَعَهُ الْمُسْلِمُونَ وَالْمُشْرِكُونَ وَالْجِنُّ وَالإِنْسُ. وَرَوَاهُ ابْنُ طَهْمَانَ عَنْ أَيُّوبَ. - Sahih:Al Bukhari:1071 (islam)
-لماذا صلى المشركون وسجدوا مع المسلم، هل صلاة اللات والعزى ومناة يمكن أن تصل إلى الله بطريقة ما؟ هل هو شرك، جمعية؟ ما هي عقوبة الشرك، هل هو خطيئة لا تغتفر (القرآن 4:48)؟?
باب {فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا}
حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ـ رضى الله عنهما ـ قَالَ سَجَدَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِالنَّجْمِ وَسَجَدَ مَعَهُ الْمُسْلِمُونَ وَالْمُشْرِكُونَ وَالْجِنُّ وَالإِنْسُ. تَابَعَهُ ابْنُ طَهْمَانَ عَنْ أَيُّوبَ. وَلَمْ يَذْكُرِ ابْنُ عُلَيَّةَ ابْنَ عَبَّاسٍ. - Sahih:Al Bukhari:4862 (islam)
-هل الرابطة حقا لا تغتفر؟ هل يمكن أن يغفر لك الشرك إذا شاركت في الحج؟ هل يغفر لك إذا مت في سبيل الله (الجهاد)؟?
[19]أَفَرَءَيْتُمُ ٱللَّٰتَ وَٱلْعُزَّىٰ﴿19﴾لا
[20]وَمَنَوٰةَ ٱلثَّالِثَةَ ٱلْأُخْرَىٰٓ﴿20﴾
[21]أَلَكُمُ ٱلذَّكَرُ وَلَهُ ٱلْأُنثَىٰ﴿21﴾
[22]تِلْكَ إِذًۭا قِسْمَةٌۭ ضِيزَىٰٓ﴿22﴾
[23]إِنْ هِىَ إِلَّآ أَسْمَآءٌۭ سَمَّيْتُمُوهَآ أَنتُمْ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ ٱللّٰهُ بِهَا مِن سُلْطَٰنٍ ۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهْوَى ٱلْأَنفُسُ ۖ وَلَقَدْ جَآءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ ٱلْهُدَىٰٓ﴿23﴾ط
[24]أَمْ لِلْإِنسَٰنِ مَا تَمَنَّىٰ﴿24﴾ز صلے - Quran:An-Najm 53:19:24 (islam)
-هل تلك الالهة تقبلها محمد خلال حلقة الآيات الشيطانية (https://wikiislam.net/wiki/Satanic_Verses_(Gharaniq_Incident))؟?
وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍۢ وَلَا نَبِىٍّ إِلَّآ إِذَا تَمَنَّىٰٓ أَلْقَى ٱلشَّيْطَٰنُ فِىٓ أُمْنِيَّتِهِۦ فَيَنسَخُ ٱللّٰهُ مَا يُلْقِى ٱلشَّيْطَٰنُ ثُمَّ يُحْكِمُ ٱللّٰهُ ءَايَٰتِهِۦ ۗ وَٱللّٰهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌۭ﴿52﴾لا - Quran:Al-Hajj 22:52 (islam)
-فكيف يمكن لإله كلي القدرة وكلي المعرفة أن يسمح بحدوث ذلك؟ هل الله غير قادر على حماية محمد من الشيطان؟ فكيف نثق بأي من مقولة محمد؟ فهل محمد قادر على الخطأ (البخاري 601)؟?
وَإِن كَادُوا۟ لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ ٱلَّذِىٓ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ لِتَفْتَرِىَ عَلَيْنَا غَيْرَهُۥ ۖ وَإِذًۭا لَّٱتَّخَذُوكَ خَلِيلًۭا﴿73﴾ - Quran:Al-Isra 17:73 (islam)
-هل يقول التفسير "المودودي - كان كفار مكة يبذلون قصارى جهدهم لإبعاد الرسول الكريم بطريقة أو بأخرى عن رسالة التوحيد التي كان يقدمها وإجباره على التنازل عن الشرك والعادات" من الجهل"؟ في مرحلة ما، يبدو أن محمد قد قبل التشفع لدى آلهة أخرى، فلماذا نحتفظ بجزء من القصة في القرآن؟ لماذا يتجاهل المسلمون الآيات الشيطانية، القصة واضحة بشكل خاص في النصوص؟?